اخباررائجقضايا الجالية
أخر الأخبار

حبيب الزوقري: الزيف وراء قناع نصرة الحقوق

بلا شك جميعكم يعرف حبيب الشوتري الذي يدعي زيفاً وقوفه لنصرة أصحاب الحقوق؟
لكنكم بالتأكيد لا تعرفون حقيقته وأفعاله على أرض الواقع، فهذا الكائن المتوشح برداء نصرة الحقوق هو في الحقيقة مطلوب أمنيا وقضائيا وصادر بحقه أحكام قضائية مرفق بعض منها وكلها تتعلق بنهبه لحقوق الناس وأولهم أقرب الناس له. فبحسب الحكم القبلي وحكم المحكم المرفق ستجدون أن عمه يطالبه بـ 248 الف دولار دفع منها 30 الفا حيث نص الحكم الأولي على تقسيطها سته ألف شهريا سدد خمسة أشهر وتهرب عن سداد بقية المبلغ المقدر ب 218 ألف دولار
رغم انه ووالده ملتزمان عند الشيخ حسين الرياشي في أمريكا بتسديد المبلغ كاملا لكنهما لم يفيا بكلمتهما ونفذا الحكم

ثم جاء حكم المحكمة والإستئناف بأنه يتوجب عليه سداد المبالغ التي عليه 218 ألف دولار أو يتم التحفظ على منزلهم في حراثة حتى يتم سداد المبالغ التي عليهم، وأثناء النطق بالحكم هرب الشوتري إلى أمريكا وطرح النساء فقط في المنزل وعندما ذهبت المحكمة للتحفظ على منزله لم يجدوا إلا النساء، ولأن عمه صاحب الحق اصيل وكريم رفض إخراج النساء من المنزل والتحفظ على البيت حتى يعودوا لكنه هرب ولم يعد لليمن حتى اليوم ولم يسلم او ينفذ الحكم.

وأثناء وصوله الى أمريكا بعد الحكم عليه ظل يساوم عمه ويحاول أذيته والكثير من المغتربين هناك يعرفون حجم الأدى الذي ارتكبه بحق أولاد عمه.
كل ذلك تسبب بالألم الشديد لوالدهم الذي هو عمه وجد أولاده فمات مقهورا بسبب مافعله حبيب الشوتري، فلا هو أعاد له امواله ولا هو جنبهم وسلمهم من آذاه
هذاجرء من حقيقة حبيب بالأدلة والبراهين وليس تجنيا عليه أو افتراء. وللحقيقة بقية.

بقلم/ماجد ياسين

تقييم المستخدمون: 2.45 ( 2 أصوات)

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى